توقيعي الافتتاحي لأبجديات أزمنة التجديد ...
توقيعي الافتتاحي لأبجديات أزمنة التجديد ...
توقيعي الافتتاحي ثورة فمي أتلقي من فم القدوس
الهي على بوابة المعزي الأبجدي لسياستي وفلسفتي الضياء المكتنز مصطلح النهضة
الروعة اسطرة : فغابت نوارتي شارتي
على محطة ثورة التجديد :
[ مارية ] ... [
مارية ] ... [ مارية ] ...
سري القدري لساحات حلمي : محطتي ...
[ سانت فاطيما ] :
حل الإشكال التاريخي نحو أزمنة التجديد ...
فلهفت علي ثورة حصني مرات
تحضن قلبي تريد سجلي التجديدي ...
فألهمت ثورة دمعي فهرعت لقلمي التجديدي اخط
لورقتي الثورية النهضة ...
وساحتي الالهية السماوية الجديدة ...
ومجلتي الراقية الأخيرة حاضنة سطوري وأبجدياتي في زمن التجديد ...
فيحتضنني القدر سجلي في ثورتي الراقية فافزع نحو القلم لأرسم أبجديات ملامح ثورتنا
التجديدية في عنوان : أزمنة التجديد الخاتمة : فهنا الرقة والتداول مع الرغبة الودودة الرقيقة
...
جئت بها لأجد الحاضنة في ضرورة وضع خطتي
المسجلة لأناضل بين ثبات النص الالهي ديمومتي في هيمان حواري التفسيري مع النص ...
والحوار مع الأمم في أبجديات زمن التجديد : فكان زمن التجديد عنوان لي لازمة ... انه السجل
الالهي بين النص ورسالة المجددون الأزليون وهم الأنبياء السادة الروعة ... إنهم المختارون الأول : الذين خطوا لنا رسوم إلهنا القدوس في بيان
التنزيل خطواتنا نحو البشارة غير الآفكة ... وهنا الوقفة الهامة والتاريخ
الضابط لحركة الثورة نتجه بهما لنسعف الموقف الأبي المسلوب إلى سجل الإباء الالهي
المكتنز ...
انه المكتنز برقة مستعلية ...
في روعتنا نسجل ثورة الروح من خلال النص لنسقط بها معلومات الثورة النقيضة والتي كانت في
شروحاتها دخيلة على النص ...
فكان النص الالهي يصنع لنا من زمن التجديد حلا لإشكالية الموضوع
التجديدي :
فعكفنا سنواتنا الإعلامية في مراجعاتنا للقيمة
التفسيرية التي سادت الأمم للكتب المنزلة عبر حوالي عشرة سنوات مكتنزة لنراجع سجل
التفسير القرآني فلم نخرج منه رغم احتواءه على سجل معلوماتي هام الا ان نسجل ان
التناول للتفسير القرآني في أزمنة الانحطاط الأعرابي الأموي والعباسي لنظم التفسير
القرآني جدير بقوة ان نسمية في ثورتنا الإعلامية : التفسيرات المقلوبة للقرآن الكريم : وانه التعبير عن وجهة طاغوت الظالمين والتقعيد
الفلسفي لانهزامية الحكم الأعراب المعادي للثورة الالهية المحمدية القائمة على فكر
التجديد والإلهام الزمني : لنرى حقائق الفكر الإرهابي المعادي لحرية الإنسان داخل
اجتهادات الإمعات المفسرين في عمومهم !!! أداة النظام الفريسي الطاغوتي على المرار الزمني
:
الوجه المعادي لحقيقة الالهية المحمدية ...
الوجه المعادي لحقيقة الالهية المحمدية ...
كرس بها الظالمون المجافون للشعور
الإنساني كامل المجافاة لروح الإنسان وحضارته : فعكفوا على سلب أبجديات الحضارة
الإلهية في التفسير القرآني لصالح منظومات الظالمين والحكام الأعراب الرجعيين ... ليجعلوا
من مفهوم التجديد وحتى الاجتهاد أو مجرد التلامس مع القرآن خارج هذه التفاسير القرآنية أمرا محظورا : وبدأت
الحرب على العقل الأممي كون القرآن الالهي خطاب أممي للناس كافة ... فسجنوا روح
الثورة وسجنوا المد الالهي المختزن في
جنبات النبي الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم ...
بقيود الجلادين والسجنة وجماعات السحرة بطانة كلية الأنظمة ...
ومصطلح الثورة خارج العقل : ولم يفسحوا حتى
للرؤية التحريرية للإنسان ان تمس القرآن فكان التفسير القرآني بمجموعة بكل أسف ليس
الا مجموعة نصوص منقولة تعكس حالة الاضطراب النفسي وسلسلة المؤامرات برامج
الظالمين في السجون ...
وعاظ سفلة يدورن في الزنازين لينزعوا الاعترافات
من سجناء الحرية بقيود صكوك الالتزام المالي وضريبة الدم ضد الشعوب وعاظ فريسين
ودواوين كتبة تقف على النقيض تماما من مشروعنا التجديدي ...
وفي ختم السطور نؤكد ان فكر الحرية الجليل
والسامي لا يمكن بحال ان يكون مسطرا الا من قلب الملكوت شعارنا الالتحام بين
الملكوت والأرض خيارنا الالهي نحو الثورة الالهية في زمن التجديد ...
........................................
والسلام عليكم ورحمة الله
وبركاته
و
صلى الله على نبينا محمد وعلى آله الطاهرين
بقلمي
الشيخ والمفكر الإسلامي
محمد حسني البيومي
جودة الهاشمي
محمد نور الدين الهاشمي
... أبو حسين ...
أهل البيت عليهم السلام
فلسطين المقدسة
........................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق